انخرط في معارك تحت الأرض في هذه اللعبة الروغلايك
IGNISTONE هي لعبة حركة روغلايك متميزة تجمع بين مشاهد القتال الديناميكية واستكشاف مثير. تم تطوير هذه اللعبة الاستراتيجية من قبل شركة Kodansha Ltd. وتتميز بميكانيكا اللعب سهلة الفهم وتشكيلة متنوعة من الأسلحة والمعدات والمواقع المثيرة، بالإضافة إلى العناصر الأخرى المشوقة العديدة.
سيجد محبو ألعاب الزنزانة مثل Dwerve و Below the Stone عناصر مألوفة في لعبة IGNISTONE. تتميز اللعبة بالتكتيكات الدفاعية وتتيح للاعبين حرية اختيار من مجموعة واسعة من السيوف والدروع وأنواع أخرى من الأسلحة، مما يعزز إحصائيات الشخصية بشكل كبير.
سجن مليء بالفرص
في إغنيستون، يبدأ كل شيء في قرية تعتبر موطنًا لقبيلة مام المتنوعة. يمكن أن تؤثر التفاعلات بين أعضاء هذه القبيلة المتنوعة بشكل كبير على رحلة اللاعبين. سينطلقون بعد ذلك في مهمة للنزول إلى أعماق تحت السطح لاستعادة إغنيستون. أثناء تنقلهم في الكهوف المولدة عشوائيًا، سيواجهون أعداء قويين، ويكتشفون أشياء نادرة، ويعثرون على مفاجآت غير متوقعة.
ينطوي تنقل هذا العالم السفلي على خيارات حاسمة في كل مستوى عاشر. يواجه اللاعبون قرارًا بين أن يعودوا إلى السطح، محافظين على نقاط الخبرة والكنوز التي حصلوا عليها، أو أن ينغمسوا في أعماق الكهوف الخطرة للحصول على مكافآت أكبر ربما. عليهم أيضًا اختيار واحدة من ثلاث مسارات صعبة. من خلال خوض معارك فردية، يتم اختبارهم من خلال الأسلحة التي اختاروا استخدامها.
يمكن للاعبين تجهيز أنفسهم بمجموعة من الأسلحة المكونة من سيف واحد ودرع واحد وما يصل إلى ثمانية تمائم. سيتم أيضًا منحهم ثلاث حركات أساسية محدودة - الهجوم والدفاع والحركة الخاصة. وفي وفاء لوعدها بالتنوع، يتضمن اللعبة ألعابًا صغيرة مثيرة. ولكن يجب ملاحظة أن اللعبة تفتقر إلى العنصر الاجتماعي حيث تدعم فقط اللعب الفردي.
أكثر من مجرد لعبة تجوال في الزنزانة العادية
في الختام، إن إغنيستون هي لعبة حركة غنية تدمج ميكانيكا قتالية مثيرة، متاهة مليئة بالأسرار، مجموعة متنوعة من المعدات المتعددة الاستخدامات، وألعاب صغيرة ممتعة في تجربة روغلايك لا تُنسى. إنها تعد بأن تبقي اللاعبين في حالة توتر مستمرة مع ضمان أنهم يستمتعون أيضًا بالكون اللعبة اللعوب الذي تخلقه. ومع ذلك، قد لا تكون مناسبة للاعبين الذين يبحثون عن تجربة لعب جماعية.
تقييمات المستخدمين حول IGNISTONE
هل حاولت IGNISTONE؟ كن أول من ترك رأيك!